الاثنين، 26 مارس 2012

وجعي يمتد من قلبي لكامل هالكون


هل من حل لسخافة عقول بعض البشر ؟
لا هل أسخر وأضحك  ..!! أم أبكيّ .. وأجمع شتاتي وبغضيّ مما ألم بيّ ..
مؤسف أن تعلم إن ماكان خافياً .. أكم أكره نفسي حين أعلم إني مغفلة 
ولا أدرك تلك النوايا السيئة من حوليّ .. كم يصعب تصديق تلك الأحاسيس أحياناً 


   
هل أخطأت عندما  ... !!
لا لم أخطأ أبـــــــداً فمن حقيّ  أن أختبرهم وأعرف ماذا يخبون من سوء في دواخلهم
لم أخطأ  ولكنني فتحتاً جرحاً لن يندمل أبـــــــــداً وسيظل نازفاً الى الأبد
لم ءأذن للآلم أن يحطمني  لكنني استقبلت رصاص كذبهم بكل رحابة صدر
مما جعلهم يشعرون أنهم محقين فيما يفعلون بحق كما أنا غبية ربما أو مستسلمة ربما
لكنني لديّ ما أخفيه ما أن أبديه حتى أحطهم جميعاً ولكن يظل السؤال هل أنا مستعدة للتحطيم ؟؟
أمــــــــــا هي حاليّ دائــــــــــــماً  سوف أنسى و أتجاهل وأمضيّ قدمــــــــــاً زارعة ورد الأمــــــــل
سوف أنسى من أجليّ أنـــــــــــــا حباً في ذاتي سوف أزرع ورداً  وأعتني بحقول المحبة
نعم سوف أعلمهم أننيّ أختلف معهم كما هم يعلمون سوف أفهمهم كيف يرتقون ... وإن كانت بعيدةً عليهم لكن أمليّ بالله أكبر ...




                      

الأحد، 25 مارس 2012

تأملات


  لا أزال أنتظر وأترقب ... لا يزال هنالك أمل قادماً من مكان ما
طالما هناك نفس يتغير ولا يحبس فأنا مؤمنه بتحقق حلمي  رغم بساطته
إلا  إنه جليّ عصيب سيأتي ذلك اليوم الذي أمتلك فيه وظيفة  تشغلني
عن أحاديث ممله تتكرر  وتتكرر  مللت منها مللت أن يطبق الصمت
اعلاناً منه على الضعف وقلة الحيلة ...










... تضحية ...



لم يعد ينفع الإنعاش بعد مفارقت الروح للجسد

الخميس، 22 مارس 2012

كــــفى يــــــــــــا نفس


لقد أكتفيت من الهرب ... لا أعلم إلى متى سأظل مطاردة
لست أدري إن كان ذلك واقعاً أما إنها أمنياتي تخيل ليّ أنه كابوساً سيئاً
فبكل الأحوال أنا أسعى لإيقافه فوراً فهو فوق قدرتي الأستعابيه
رفقاً رفقاً بيّ فأنــــــا أشتد قوة مع الأيام لكنني لا أزال ضعيفة
كما أتمنى لو تتركون ليّ مجالاً لأقوى حينها سوف ترون أسوء كابوس عرفتموهم بحياتكم

نظرات العيون وسر هناك مدفون


   أصدقك القول لم أحني رأسي عنك خجلاً   منك أو كـــــــــــ م ـــــــــــا تعتقد لكننيّ خــــــــــــشيت أن تنظر لعيني وتعرف المستور  خشيت أن تقرأ فيهــــــ م ـــــا رغبة ملحة بالإنتقام لك ممن تسبب في أذيتك أو تقراء ضعفي أمام ضعفك فتزداد حزناً إعذرني فأنا لا أملك لك الكثير 
اليوم ضعفي أقوى من يجابه كل تلك
  ..
 لكن سوف يأتي اليوم الذي لن يكون لضعفي وجود حينها أعدك أنني سوف أنظر لعينيك ولن أخشى تساقط تلك الدموع أمامك أبداً                



لَا تُحسِن الظَّنَّ حَدَّ الغَبَـاءْ ..وَ لَا تُسِيء الظَّنَّ حَدَّ الوَسوَسَةْ. .




وَ لِيَكُن حُسنَ ظَنّكَـ [ ثِقَةْ ] ،وَ سُوءَ ظَنِّكَـ [ وِقَـايَةْ]

لحظة صمت


قد تقف الحياة عنديّ على أشياء بسيطة
لكنني لا أفهم أبداً أولئك الأشخاص اللي يهددون بالموت
وقتل أنفسهم لا أعرف كيف يفكرون ؟؟
ولا أعلم لماذا الأعتراض على قدرهم اللي كتبه لهم رب العباد؟؟
متى يفقد الإنسان عقله ؟ ومتى يقدر الأشياء حق تقديرها ..
دائماً ما تحاصرني التساؤولات  و تحاضرني وقفات الصمت






الأربعاء، 21 مارس 2012


يا هاجسي ما عنك منشود  .......... من راهنك تكسب رهانه
مد الوفا والطيب والجود  ..........  على الـــنقاء والشعر آمانه
لا تحسبني غير موجود  ..........  جيتك معيّ خـــــتم الضمانه


بعض المحبة ما بها فود ....



أسوء شخص مدعيّ المحبة .. وهو يبث سمومه بدمك دون أن تشعر به
يقتل كل شيء جميل فيك ثم يأتي يتباكي على حالك
يا ليّ السخرية  .. أن تواســــــيّــِــــه على بكائـــــــــه على جروحك

الأحد، 18 مارس 2012

الجمعة، 16 مارس 2012


هذي أنا كليّ عنـــــّـا كــــــــــــلي ألم
كــــــــليّ جراح كلي أماني متعبة ن طول عمر الإنتظار
والله كلمات معبرة ولامسة لواقعي

الخميس، 15 مارس 2012


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على أشرف المرسلين وصبحه أجمعين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين
..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


يسعد الله أوقاتكم بكل خير
راح أضع بين أيديكم قصة لم أجدها في النت أتذكرها من قرأتي السابقة أعتذر لأني ناسية إسم الكتاب اللي قرأت هذه القصة منه(هي للكبار فقط لمن هم فوق 25 سنة )
ومن زمان كثير طويل ربما أخطأت بشيء من قرأها ويعرفها حقيقتا فل يصحح لي معلوماتي وينعش ذاكرتي


..
هذا يا كرام يحكي أن في إحدى قرى بلاد الشام كان يحكمها عمدة يحب نفسه كثيرا
وطغى عليه حب الذات وحب الطعام وشهوة النساء تزوج أربع نساء وكان يهين مشاعرهن ولا يشعر بتعبهم ولا بمرضهم
وكان لما يشاهدهن يتألمن يجعل من آلامهم سخرية له
وفي أحدى الأيام وعلى طاولة الطعام مع أصغر زوجاته الحامل بطفله تجالسه وتمازحه بدلال
قائلة ::( لقد تألمت كثيرا بحملي هذا ولن أجعل هذا الطفل يبعد عن ناظري لحظة واحدة وكم أتمنى أن لا أشعر بالألم عند ولادته ))
رد عليه زوجها البغيض صاحب الكرش العظيم (أنتن كاذبات تبالغن بالألم كي تكسرن قلوبنا نحن الرجال
أنتن ماكرات و الا كان تألمت أنثى الحيوانات مثلكن وأخذنا قسطا من الرحة وأكثروا من النوم وقلة الحركة مثلكن
أنا رأيت قردتا تلد وكانت سعيدة وتنط وتركض من شجرة لشجرة
أما أنتن فتردن على أقل آلم رغبة منكن بـــــ النوم والكسل .. عليكم بخدمتي أنا زوجكن وعليكم طاعتي ولن أخضع لكم
فالقردة عندي أصدق منكن))
..
شعرت بالغيظ والألم لكنها كتمت غيظها وهي تقول لبدى من أرد له هذا
الصاع صاعين وأجعله يذوق مرارة الآلم والأستهزاء به سوف أجعله يندم على كل كلمة قالها
وبأحد الآيام كانت متعبة جدا من كثرة اتفكير برد الصاع لزجها الناكر وعديم الأحساس وقليلة الشهامة والنخوة
*وكان ما يرضى يدخل الحكيم بيته الا بطلعت الروح إحدهن
*أصغر زوجاته كانت تحس بآلم شديد فما كان منه الا كالعادة يستهزء على آلمها ويتمسخر عليها فنظرته الى أن يخرج
فارسلت للحكيم وجاء وطببها لكنها أسقطت صغيرها ومات جرأ ما تحملته من آلم جسدي ونفسي ..
وطمنها الطبيب أنها سوف تكون بخير عليها فقط أن تهتم بصحتها الآن وأن الله سيعوضعها بحمل جديد بإذن الله لكن ظلت تبكي
فسألها الطبيب سبب بكائها المرير
*وشكت له زوجها المعروف أنه عمدة البلدة صاحب المركز والشأن العظيم بين أهل قريته أنه عديم احساس
* وأنه سوف يجعل من آلمها سخرية له ومكان تريقه ولن يرحمها من العمل ولا من أمور متعته رغم كل تعبها وآلمها وتمنت إنها لو تجعله يلد قردا
* هنا شعر الطبيب بمرارة ما تشعر به مريضته ما له إلا أن طمئنها أنه سوف يعمل خطة محكمة جدا تجعله يلد قردا هنا تعجبت الزوجة وكيف سيلد زوجها قردا إتفق معاها
أنه عندما يأتي دورها ويومها للأعداد الطعام ويبات عندها عليها أن ترسل عليه قبلها بيوم وسوف يعطيها خلطة تضعها بالطعام ... وعندما يبدأ بالألم عليها أن ترسل له ولا ألا تعطيها أي من البابونج ولا النعناع الى أن يأتي الطبيب *وكل من في البيت من زوجات وخدم يخدمونه وفجأة بعد ساعات قليلة الا ويصرخ من شدة الألم في بطنه هرع اليه كل من في البيت
عندما جاء اليوم الموعد أرسلت الزوجة للحكيم وجهز لها خلطة من زيت الخروع والسنا مكي وبعض الأعشاب المسهلة تضعها بطعام زوجها و
قامت و طبخت ألذ الطعام وحطت له مثل ما قال لها الحكيم (طبيب القرية سابقا)
طلب الزوج الحلو بعد وجبة الغداء وهو يصرخ بأعلى حسه أسرعي أيتها المرأة الكسولة والا طلقتك
ولا تقولي إنني نفساء ولا أزال تعبه من آلم الأجهاض فقد مضى على هذي الحادثة 4 أيام وأنتي ممدة بالسرير
أسرعت بوضع جزء من الخلطة بالحلوى وجائت بها لزوجها العزيز وقدمتها له .. وتناولها وطلب الكثير من الفواكهة
وهو يطلب ويأمر ويتدلع هكذا
ويخففون عنه آلمه
*وهو لا يكف عن الصراخ من شدة الألم أمرت له زوجته الصغر بأحضار حكيم القرية لعله يخفف من آلمه ويعالج كربه
*جاء الطبيب : وفحصه قال ما هذا يا سيدي
خاف العمدة كثيرا وقال له ما الأمر أيها الحكيم عجل لي بالخبر
وقال له لازم أكشف عليك لوحدنا وأتأكد من ان هذا هو مرضك
نهض العمدة لغرفة مكتبه .. ولحقه الحكيم الذي حمل حقيبته الكبيرة
وطلب من العمدة ان يتمدد ويرفع ساقه للأعلى ليتأكد ويحسن فحصه
استغرب العمدة ولكنه فعل ما طلب منه الحكيم .. وعندما فحصه قال الحكيم
يا ويلي هذا غير معقول يا سيدي ؟!!
زاد الخوف لدى العمدة وقال للحكيم ماذا أصابني وهل مرضي خطير ؟
هل سأموت ؟؟
رد الحكيم دعني أتأكد قليلا أخذ سماعته ووضعها على كرش العمدة وهو يفتح عينيه استغرابا وتندرا
ثم ينظر للعمدة كمن يقول لنفسه هذا غير معقول ..!!
يا سيدي منذ متى وأنت لك هذا الكرش الكبير
قال العمدة يا دكتور هذا الكرش لي منذ زمن بعيد
قال الحكيم يا ويلي يا سيدي أنت الآن على وشك ولادة .. وكل ما تعاني منه هو آلم الولادة
فصرخ العمدة على الحكيم
أنا رجل يا هذا ولدي أطفال من زوجاتي الأربعة قل كلاما معقولا؟؟
رد عليه الحكيم يا سيد ألا تعلم أن بعض الديوك تبيض ؟؟
ويكون بيضها ذهبيا أيضا هذي ديوك نادرة مثلك تماما يا سيدي
ارفع رجلك لأتأكد أنك بخير وأضع لك علاجا



فشعر الحكيم أن العمدة سوف يخرج من مفعول الخلطة وسد المنطقة بخرقه بقوة  
*وقال له لا لسى يا سيدي لم تدخل مرحلة المخاض وعليك الأنتظار قليلا
زاد الألم وكثر والجميع بالخارج ينتظرون ماذا به سيديهم ومما يعاني ويسمعون صراخه متألما ومتوجعا
أخذ الحكيم يمزج للعمدة دواءا شافيا ويقول له يا سيدي العمدة عليك بالصبر والتحمل فالنساء يتألمن أكثر منك لا نسمع منهم صراخك هذا
فهن يتألم كمان تقتلع له كبده أو جزء من أحشائه ..
وبهذه الأثناء طرق الباب أحد أبناء العمدة يسأل مطمئنا على والده المريض
هنا استعد الحكيم أن يفتح الباب للأبن فصرخ العمدة أنا بخير يا ولدي دعك مني الآن ونظر للحكيم
وقال له راجيا لا تقل لأحد أنني ألد .. واكتم سري وأحفظني أيها الحكيم وسوف أعطيك ذهبا كثيرا
قال له الحكيم حسنا يا سيدي لتسهيل ولادتك أيها العمدة عليك بتناول هذا المشروب وما هو المشروب الا عصير برتقال مع الخروع
وكان يصرخ ويتألم من شدة مما يعني وكل مرة يطلب منه الحكيم أن يفحصه يقول له الولادة تأخذ وقتا أكثر فأمك لم تنجبك بلحظة لقد عانت الأمرين
وزوجتك لم تنجب إبنك وأخذ يذكره بالنساء ومعاناتهم الشديدة ..
* عندما شعر الحكيم أن العمدة بدأ يلتمس شعور الألم وكيف تشعر النساء وهو يكثر بالشرح والتفصيل
ورأى دموع الرجل وأنه ندمان .. قام الحكيم بتقريب الشنطة الكبير التي تحتوي على عدته الطبية وكان فيها خرقة بيضا قد لف فيها
جنين قردا حديث الولادة فأنزلها مع عدة الولادة من مقصات و.... إلخ ...
قال الطبيب للعمدة لقد أوشك على الولادة يا سيد أنا بحاجة ماسة للماء المغلي فيجب أن أطلب المساعدة من أهلك لكي تلد بسلامة ومن غير مضاعفات تسبب لك الألم ولا يوجد من يستر عليك أكثر من أهل بيتك
رفض العمدة كثيرا لكنه من شدة الألم وافق فخرج الطبيب وحكى أن ما يشعر به سيدكم ما هو الا ألم كثرة الأكل وعليكم أن تحضروا له ماء مغلي ليغتسل به والكثير من المناشف والخياش لأنه غير قاد على الحراك فسوف يخرج كل ما في بطنه على ارضية مكتبه
دخل الحكيم على العمدة وقال له لا تخف وجدت طريقة لأستر بها عليك ولكني لا أعلم كيف أفسر لهم وجود هذا الصغير بين أحضانك
فبكى العمدة كثيرا ... قال له الحكيم هيا استعد يا سيدي للولادة وقام الطبيب بتقريب الخرقة البيضاء وابعد تلك الخرقة اللي تسد مخرج الفضلات لدى العمدة
*وبما أن العمدة صاحب كرش كبير
*عمل حاجة مو كويسه بالغرفة



*وكان الحكيم مخبي بحقيبته جنين قرد مولود حديثا طلعه ورفعه للعمدة وقال له بصوت مرتفع
هنيئا لك يا سيدي لقد ولدت قردا
شعر العمدة بالخجل الشديد خصوصا أن الخدم سمعوا أو تسامعوا صوت الحكيم وهو يقول
لـــــــــ العمدة مبروووووووووووووووك يا عمدة لقد ولدت بالسلامة وهذا هو صغيرك
*وهذاك مع الآلم لم يعرف العمدة ماذا خرج منه
*وصدق العمدة كلام الحكيم وانفجع من نفسه كيف حمل وولد
*وجاب طفلا
شعر بكثير من الخوف والفزع
فقام بعطاء الحكيم الجنين وفلوس وقال للحكيم
أيها الحكيم أكمل معي جميلك هذا وأستر علي
*وخذ هذا (يشر الى الجنين ) واقتله
*وأدفنه بعيدا من هنا
*قال له الحكيم حرام عليك يا سيدي هذا طفلك كيف تقتله ألا يوجد بقلبك رحمه
* خذ صغيرك فهو الآن جاء ارضعه من ثديك لعله يجد فيه ما يقويه
صرخ العمدة فجعا لكن الآلم أوقفه وخوفه من أن يفضح أمام زوجاته وأبنائه وخدمه وأمام أهل قريته جعلته يترجى هذا الحكيم
الذي طمنه أنه لن يخبر أحدا وكل ما عليه هو أن يحترم آلم الآخرين ويقدر مشاعرهم و ألا يجعلها سخيرة له أبدا
تعلم العمدة درسه جيدا ..
وتوته خلصت الحدوثة حلوة والا فركوته ؟؟
عطوني رأيكم بصراحة أعتذر لجرأة القصة فهي مخصصة للكبار فقط

الأربعاء، 14 مارس 2012


همومي وداعاً لكِ
سأجمل دنيتي بابتسامة مكسورة وأخفي الألم والعناء لأفتح أبواب السعادة بكلتا يديّ


دائم أغالب دمعتي بابتسامة .. على أمل يبدد الحزن ويدور دولاب الفرح

وجاء نيسان  وتفتح الزهر لكن الفرح جاي بالطريق ..

الأحد، 11 مارس 2012


أمتلك قراراً لم أعد أستطيع التحمل أكثر
لا أعلم إن كان صحيحاً أو خطأً ولكنه حقي وليّ أن أطالب به
وسأفعل وإن كان الثمن عمريّ .. ليس هو هدفي ولكن هناك هدف آخر
وهو أنني قوية وسأخذ حقوقي كفان ضعفاً كفان تسامحاً وندباً للحظ .. وسوء الطالع .. أما أن أختار كوني قوية أو أن أستسلم ... للرغبات بشرية حقيرة



لا أعلم ماذا يخبيء ليّ القدر !!
ولا بماذا ستأتي الأيام ؟!
كلما عادة بي الذاكرة للخلف تألمت كثيراً
نتضرت لحاضريّ فهو أكثر آلماً
تأملت بمستقبلي .. لكنه لا يبشر بخير عندما تترآآء ليّ الصور منه
آرها مظلمة ومحطمة وكلها آلم .. كم أتمنى لو أملك شيء اسمه قاهر الآلم
لسقيته كل الأنسان وأنا أولهم



مالي وللذكريات .. تباغتني فجأة وأحن وأشتاق لمن لا يفكر بيّ ..

تباً لها من ذكريات كم أملت أن أسحقها بكل قوتي

سحقاً لهم نسوا أجمل اللحظات .. ونسوا الرفقة الطيبة

السبت، 10 مارس 2012



هيا يا قطرات إنزلي    ّ  وتتابعي
هيا اسقطي واغسلي  كل قلوب الأحبه
اغسليها بطهرك وأعطيها نقائك
صفي ما بها من شوائب يا قطرة المطر انزليّ
لا تكوني     مثلهم شحيحة مللت بخلهم
مللت تلك العاطفة الزائفة منهم مللت مشاعري      ّ
التي تؤلمني   ّ    وتذكرني     ّ  دائماً إنه موجودة
تعبت من كثر الإشتياق لمن
لا يشتاق لي   ّ    مللت من   أشخاص الأدعاء
مللت من الأتهامات الباطلة نعم مللت من
كل تلك الأمور مللت من رؤية الوجيه الكاذبة
مللت من سوء النوايا مللت من       تلك
أما آن الأوآن       للنقاء أما آن       لنسمح لبراءة الطفولة أن تعود أما آن       أن نغسل تلك القلوب
أما أن  للفرح أن يعود   ..
كفاكم تكبراً على تلك المشاعر كفاكم تجبراً
أما آن        الآوان       أن      نطرق باب السعادة
اين الوصال والإتصال  ؟!
أين  هو التراحم  .. أين هو التسامح
مللت من كون الجميع يفكربإيذاء كل من حوله
إلهي   ّ   جملني        صبراً فقد حملت ما هو أثقل من        أن       يحمل
لقد آن          آوان             التخلي      عن        كل تلك الأوهام والألم
آن       أن           أزرع الإبتسامة وافرحة الصادقة
فلا شأني       لي    ّ  بتفكيركم  فأنا أريد الفرح فقط


الجمعة، 9 مارس 2012

تتناغم الأحداث من حواليّ وتتراقص بين ارتفاع الفرح وهبوط الأوجاع
وأنــــــــــــا فقط
أنا فقط  أتابع الأحداث
مللت من المتابعة وأرغب بالمشاركة بصنع الحدث


الأحد، 4 مارس 2012


هذي أنا ...

كلماتها كانت تناسبني لكني شبعت من الألم وقررت أدور الدولاب للفرح ..

ضروي أننبحث حنا على السعادة  ونجيب الفرح لنا ما ننتظره يجي لأن لو أنتظرنها

ما راح يجي أبداً ..